عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
عمدة القاري شرح صحيح البخاري
كتاب تفسير القرآن
سورة الأنعام
باب قوله ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن
فهرس الكتاب
عمدة القاري شرح صحيح البخاري
بدر الدين العيني - أبو محمد محمود بن أحمد بن موسى
صفحة
228
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
4358
وكيل
حفيظ ومحيط به
عرض الحاشية
أشار به إلى
قوله تعالى
وهو على كل شيء وكيل
وفسر لفظ "وكيل" بقوله: "حفيظ ومحيط به" وكذا فسره
أبو عبيدة.
وفي بعض الشروح قوله:
وكيل
" يريد
لست عليكم بوكيل
ونزلت هذه الآية قبل الأمر بالقتال، وأما قوله تعالى
تتخذوا من دوني وكيلا
فقيل: يكون شريكا أي: تكون أموركم إليه، وقيل: كفيل وقبيل كاف، قلت: جاء
وما أنت عليهم بوكيل
أي: بوكيل على أرزاقهم وأمورهم وما عليك إلا البلاغ كما في قوله
لست عليهم بمصيطر
وقال
فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية