وفي التفسير سقط عنهما اللباس وظهرت لهما عوراتهما، وكانا لا يريان من أنفسهما ولا أحدهما من الآخر. وعن وهب كان لباسهما نورا يحول بينهما وبين النظر. وقال nindex.php?page=showalam&ids=14038الجوهري: السوأة العورة. وفي قول nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري "كناية" نظر لا يخفى.