أشار به إلى قوله تعالى إنه يراكم هو وقبيله والضمير في "إنه" يرجع إلى الشيطان، وفسر القبيل بالجيل بكسر الجيم وسكون الياء آخر الحروف. وقال nindex.php?page=showalam&ids=12570ابن الأثير: الصنف من الناس، الترك جيل والصين جيل، والمراد هنا جيل الشيطان يعني قبيله، ويؤيده في المعنى ما رواه nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير من طريق nindex.php?page=showalam&ids=16406ابن أبي نجيح، عن nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في قوله: "قبيله" قال: الجن والشياطين، وقيل: قبيله خيله ورجله قال الله تعالى بخيلك ورجلك وقيل: ذريته قال تعالى أفتتخذونه وذريته وقيل: أصحابه، وقيل: ولده ونسله قال الأزهري: القبيل جماعة ليسوا من أب واحد، وجمعه قبل، فإذا كانوا من أب واحد فهم قبيلة.