أي: هذا باب في قوله تعالى وقاتلوهم الآية. ولم يثبت لفظ "باب" إلا في رواية nindex.php?page=showalam&ids=12002أبي ذر، وقد أمر الله المؤمنين بقتال الكفار حتى لا تكون فتنة، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: حتى لا يكون شرك، وكذا قال nindex.php?page=showalam&ids=11873أبو العالية، nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد، nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن، nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة، والربيع بن أنس، nindex.php?page=showalam&ids=14468والسدي، nindex.php?page=showalam&ids=17132ومقاتل بن حيان، nindex.php?page=showalam&ids=15944وزيد بن أسلم.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=12563محمد بن إسحاق: بلغني عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري، عن nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة بن الزبير وغيره من علمائنا: حتى لا يفتن مسلم عن دينه.
قوله: ويكون الدين كله لله " أي: يخلص التوحيد لله. وقال الحسن nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة nindex.php?page=showalam&ids=13036وابن جريج: أن يقول: لا إله إلا الله. وقال nindex.php?page=showalam&ids=12563محمد بن إسحاق: يكون التوحيد خالصا لله ليس فيه شرك، ويخلع ما دونه من الأنداد. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16327عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: لا يكون مع دينكم كفر.