أشار به إلى قوله فأنزل الله سكينته عليه وأيده الآية، ثم أشار إلى أن وزن السكينة فعيلة، وأنه مشتق من السكون، وفي التفسير فأنزل الله سكينته عليه أي تأييده ونصره عليه أي على رسوله في أشهر القولين، وقيل: على أبي بكر رضي الله تعالى عنه، وروي عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس وغيره قالوا: لأن الرسول لم تزل معه سكينة وهذا لا ينافي تجديد سكينة خاصة بتلك الحال، ولهذا قال وأيده بجنود لم تروها أي الملائكة.