أي هذا باب في قوله عز وجل سيحلفون بالله الآية، وسقط في رواية nindex.php?page=showalam&ids=13722الأصيلي لفظ "لكم" والصواب إثباتها، وأخبر الله عن المنافقين بأنهم إذا رجعوا إلى المدينة يعتذرون ويحلفون بالله لتعرضوا عنهم فلا تؤنبوهم، فأعرضوا عنهم؛ احتقارا لهم إنهم رجس أي جبناء نجس بواطنهم واعتقاداتهم، ومأواهم في آخرتهم جهنم؛ جزاء بما كانوا يكسبون من الآثام والخطايا.