أي هذا شروع في تفسير بعض ما في سورة يونس، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12002أبي ذر البسملة بعد قوله: "سورة يونس".

قال أبو العباس في مقامات التنزيل: هي مكية، وفيها آية ذكر nindex.php?page=showalam&ids=15097الكلبي أنها مدنية لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة الآية، وما بلغنا أن فيها مدنيا غير هذه الآية، وفي تفسير ابن النقيب، عن nindex.php?page=showalam&ids=15097الكلبي: مكية إلا قوله ومنهم من يؤمن به ومنهم من لا يؤمن به فإنها نزلت بالمدينة، وقال nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل: كلها مكية غير آيتين فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين ولا تكونن من الذين كذبوا بآيات الله فتكون من الخاسرين هاتان الآيتان مدنيتان.

وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=13508ابن مردويه عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: فيها روايتان (الأولى) وهي المشهورة عنه هي مكية (الثانية) مدنية.

وهي مائة وتسع آيات، وسبعة آلاف وخمسمائة وسبعة وستون حرفا، وألف وثمانمائة واثنتان وثلاثون كلمة.