أشار به إلى قوله تعالى ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم وتفسيره بقوله أي في ملكه وسلطانه تفسير بالمعنى الغائي; لأن من أخذ بناصيته يكون تحت قهر الآخذ وحكمه، وهذا التفسير بمفسره لم يثبت إلا في رواية nindex.php?page=showalam&ids=15086الكشميهني وحده.