أشار به إلى قوله تعالى إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون وفسره بقوله تجهلون، وقال أبو عبيدة: معناه لولا أن تسفهوني، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد: لولا أن تقولوا ذهب عقلك، ووجد ريح يوسف من مسيرة ثلاثة أيام، وتفندون من الفند بفتح النون، وهو الهرم.