أشار به إلى قوله تعالى : ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون وفسر تريحون بالعشي ، وتسرحون بالغداة ، وفي التفسير أي تردونها إلى مراحها ، وهي حيث تأوي إليه ، وحين تسرحون ترسلونها بالغداة إلى مراعيها ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : وأحسن ما يكون إذا راحت عظاما ضروعها طوالا أسنمتها .