أي هذا باب في قوله عز وجل : وما جعلنا الرؤيا التي أريناك الآية ، وهو ما أري ليلة الإسراء من العجائب ، والآيات ، قال nindex.php?page=showalam&ids=12590ابن الأنباري : الرؤية يقل استعمالها في المنام ، والرؤيا يكثر استعمالها في المنام ، ويجوز استعمال كل واحد منهما في المعنيين ، قوله : إلا فتنة " أي إلا بلاء للناس حيث اتخذوه سخريا .