أشار به إلى قوله تعالى : لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب الآية ، وفسر "يسحتكم" بقوله : "يهلككم" ، وفي التفسير : أي يستأصلكم ، يقال : سحته الله وأسحته أي استأصله ، وأهلكه ، وقرأ حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي وحفص عن عاصم بضم الياء والباقون بالفتح لأن فيه لغتين بمعنى واحد