قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : هباء منثورا ما تسفي به الريح .
أي : قال عبد الله بن عباس في تفسير هباء منثورا في قوله تعالى : وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا ما تسفي به الريح أي : تذريه وترميه ، ووصله nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر من حديث nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس بلفظ : ما تسفي به الريح وتبثه ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=13968الثعلبي : هباء منثورا ، أي : باطلا لا ثواب له ، لأنهم لم يعملوه لله وإنما عملوه للشيطان ، واختلف المفسرون في الهباء فقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد nindex.php?page=showalam&ids=16584وعكرمة nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن : هو الذي يرى في الكوى من شعاع الشمس كالغبار ولا يمس بالأيدي ولا يرى في الظل . وقال ابن زيد : هو الغبار . وقال nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل : هو ما يسطع من حوافر الدواب ، ويقال : الهباء جمع هباة ، والمنثور المتفرق .