أشار به إلى قوله تعالى : ألم تر إلى ربك كيف مد الظل الآية ، وفسره بقوله : " ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس " وإنما جعله ممدودا لأنه لا شمس معه ، كما قال في ظل الجنة وظل ممدود وبمثل ما فسره رواه nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم من طريق علي بن أبي طلحة عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، وروى مثله أيضا nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق عن nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر عن الحسن nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة .