أشار به إلى قوله تعالى : وأصبح فؤاد أم موسى فارغا وفسر فارغا بقوله " إلا من ذكر موسى " وفي التفسير : أي : ساهيا لاهيا من كل شيء إلا من ذكر موسى عليه الصلاة والسلام وهمه ، قاله أكثر المفسرين . وعن nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي : " فارغا " أي ناسيا . وعن أبي عبيدة : أي : فارغا من الحزن ، لعلمها بأنه لم يغرق .