حديث الباب يوضح معنى الآية ، قوله : " تستترون " أي تستخفون ، قاله أكثر العلماء ، وعن nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : تتقون ، وعن قتادة : تظنون ، قوله : " أن يشهد " أي لأن يشهد ، وفي تفسير nindex.php?page=showalam&ids=15401النسفي : وما كنتم تستترون تستخفون بالحيطان والحجب عند ارتكاب الفواحش ، وما كان استتاركم ذلك خيفة أن تشهد عليكم جوارحكم ; لأنكم كنتم غير عالمين بشهادتها عليكم بل كنتم جاحدين بالبعث والجزاء أصلا .