أشار به إلى قوله تعالى ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين وفسر يعش بقوله : يعمى ، من عشا يعشو وهو النظر ببصر ضعيف ، وقراءة العامة بالضم ، وقرأ nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس بالفتح أي يظلم عنه ويضعف بصره ، وعن nindex.php?page=showalam&ids=14980القرظي : ومن يول ظهره ، وذكر الرحمن هو القرآن ، قوله : " نقيض له " أي نضمه إليه ونسلطه عليه ، فهو له قرين فلا يفارقه .