أي هذا في تفسير بعض سورة الرحمن علم القرآن ، قال أبو العباس : أجمعوا على أنها مكية إلا ما روى nindex.php?page=showalam&ids=17258همام عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة أنها مدنية ، قال : وكيف تكون مدنية ، وإنما قرأها النبي صلى الله عليه وسلم بسوق عكاظ ، فسمعته الجن وأول شيء سمعت قريش من القرآن جهرا سورة الرحمن ، قرأها nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود عند الحجر ، فضربوه حتى أثروا في وجهه ، وفي رواية سعيد عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : إنها مكية ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14467السخاوي : نزلت قبل هل أتى وبعد سورة الرعد ، وهي ألف وستمائة وستة وثلاثون حرفا ، وثلاثمائة وإحدى وخمسون كلمة ، وثمان وسبعون آية ، نزلت حين قالوا : وما الرحمن ، وكذا وقعت السورة بدون البسملة عندهم ، وزاد nindex.php?page=showalam&ids=12002أبو ذر البسملة ، والرحمن آية عند الأكثرين ، وارتفاعه على أنه مبتدأ محذوف الخبر ، أو بالعكس . وقيل : الخبر علم القرآن ، وهو تمام الآية .