أشار به إلى قوله تعالى : فما منكم من أحد عنه حاجزين الضمير في عنه يرجع إلى القتل ، وقيل : إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحجزون عن القاتل ، قاله nindex.php?page=showalam&ids=15401النسفي في ( تفسيره ) وغرض nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في بيان أن لفظ أحد يصلح للجمع وللواحد ; وذلك لأنه نكرة وقع في سياق النفي . قوله : " للجمع " ، ويروى للجميع .