أي هذا باب في قوله تعالى : وثيابك فطهر قال nindex.php?page=showalam&ids=13968الثعلبي : سئل nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس عن هذه الآية ، فقال : معناها لا تلبسها على معصية ، ولا على غدرة ، والعرب تقول للرجل إذا وفى وصدق : إنه طاهر الثياب ، وإذا غدر ونكث إنه لدنس الثياب ، وعن nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه لا تلبسها على عجب ، ولا على ظلم ، ولا على إثم ، والبسها وأنت طاهر ، وعن nindex.php?page=showalam&ids=16972ابن سيرين ، وابن زيد نق ثيابك واغسلها بالماء وطهرها من النجاسة ، وذلك أن المشركين كانوا لا يتطهرون فأمره أن يتطهر ، ويطهر ثيابه ، وعن nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس وثيابك فقصر وشمر ; لأن تقصير الثياب طهرة لها .