وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : وأنت حل بهذا البلد مكة ليس عليك ما على الناس فيه من الإثم .
أي قال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في قوله عز وجل : لا أقسم بهذا البلد وأنت حل بهذا البلد هي مكة ، ويروى بمكة ، ومعنى حل أنت يا محمد حلال بهذا البلد في المستقبل تصنع فيه ما تريد من القتل ، والأسر ، وذلك أن الله عز وجل أحل لنبيه يوم الفتح حتى قتل من قتل ، وأخذ ما شاء وحرم ما شاء ، فقتل ابن خطل ، وأصحابه وحرم دار أبي سفيان ، وقال الواسطي : المراد المدينة حكاه في ( الشفاء ) ، والأول أصح ; لأن السورة مكية ، وروى قول nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد وأنت حل بهذا البلد مكة nindex.php?page=showalam&ids=16328الحنظلي عن nindex.php?page=showalam&ids=12260أحمد بن سنان الواسطي ، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16349ابن مهدي ، عن سفيان ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17152منصور ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد ، وقاله أيضا nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء ، nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة ، وابن زيد ، وروى قوله : " ليس على الناس [ ص: 292 ] من الإثم " nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري ، عن ابن حميد ، حدثنا مهران ، عن سفيان ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17152منصور عنه ، وعن محمد بن عمرو ، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12063أبو عاصم ، حدثنا عيسى ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17275ورقاء ، عن ابن ابن نجيح عنه .