أشار به إلى قوله تعالى : ووالد وما ولد وفسر ذلك بقوله : آدم وما ولد ، أي آدم وأولاده ، وقيل : إبراهيم عليه الصلاة والسلام ورسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ; لأنه من نسله ، وعن nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة ، nindex.php?page=showalam&ids=15992وسعيد بن جبير الوالد الذي يولد له ، وما ولد العاقر الذي لا يولد له ، وهي رواية عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، وعلى هذا يكون ما نفيا ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=13968الثعلبي : وهو بعيد ، ولا يصح إلا بإضمار ، والصحيح عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، ووالد وولده .