مطابقته للترجمة في قوله : " nindex.php?page=hadith&LINKID=651320لا حسد إلا على اثنتين " فإن المراد بالحسد هنا الحسد الخاص وهو الغبطة ، تدل عليه الترجمة .

nindex.php?page=showalam&ids=11931وأبو اليمان الحكم بن نافع ، والحديث من أفراده .

قوله : " لا حسد " أي : لا رخصة في الحسد إلا في خصلتين ، قيل الحسد قد يكون في غيرهما فما معنى الحصر ، وأجيب بأن المقصود لا حسد جائز في شيء من الأشياء إلا فيهما ، وقيل : أريد بالحسد شدة الحرص والترغيب ، قوله : " إلا على اثنتين " وفي حديث nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود المتقدم في كتاب العلم إلا في اثنتين ، وكذا في حديث nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة الآتي ، وكلمة على تأتي بمعنى في كما في قوله تعالى : ودخل المدينة على حين غفلة واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان أي : في ملكه ، قوله : " آناء الليل " الآناء جمع إنى مثل معى ، قاله nindex.php?page=showalam&ids=13674الأخفش ، وقيل : إني وإنو يقال مضى إنيان من الليل وإنوان ، وآناء الليل ساعاته ، ولم يذكر فيه النهار ، وفي مستخرج nindex.php?page=showalam&ids=12180أبي نعيم من طريق أبي بكر بن زنجويه عن nindex.php?page=showalam&ids=11931أبي اليمان شيخ nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري فيه آناء الليل وآناء النهار ، وكذا أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي من طريق إسحاق بن يسار عن nindex.php?page=showalam&ids=11931أبي اليمان ، وكذا هو عند nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم من وجه آخر عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، والمراد بالقيام بالكتاب العمل به .