مطابقته للترجمة ظاهرة ، وهذا حديث مختصر من حديث الكسوف .
وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي أيضا في النعوت عن nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة وعن nindex.php?page=showalam&ids=16969محمد بن سلمة .
قوله ( أو أمته تزني ) هكذا وقع في صلاة الكسوف في باب الصدقة في الكسوف " nindex.php?page=hadith&LINKID=658507يا أمة محمد ، والله ما من أحد أغير من الله أن يزني عبده أو تزني أمته " ، قال بعضهم : الذي يظهر أنه من سبق القلم هنا ، أو لعل لفظه " تزني " سقطت هنا غلطا من الأصل فأخرها الناسخ عن محلها . قلت : لا يحتاج هنا إلى نسبة هذا إلى الغلط ، وتصرف الناسخ بغير وجه ، فإن قوله " تزني " يجوز فيه التذكير والتأنيث ; فالتذكير بالنظر إلى أنه خبر عن العبد في الأصل ، والتأنيث بالنظر إلى أنه خبر عن الأمة .