أي هذا باب يذكر فيه لا يذكى إلى آخره قال الكرماني: ما هذا العطف والسن عظم خاص وكذا الظفر، وأجاب بقوله: لعل nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري نظر إلى أنهما ليسا بعظمين عرفا، قال الأطباء أيضا: ليسا بعظمين، والصحيح أنهما عظم، وعطف العظم على ما قبله عطف العام على الخاص، وعطف ما بعده عليه عطف الخاص على العام، وقال أيضا: ترجم بالعظم وليس في الحديث ذكره، وأجاب بأن حكم العظم يعلم منه، وقيل: عادة nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري أنه يشير إلى ما في أصل الحديث فإن فيه "أما السن فعظم".