مطابقته للترجمة ظاهرة. nindex.php?page=showalam&ids=15241وعبد الله بن محمد المعروف بالمسندي، وعبد الملك بن عمرو هو أبو عامر العقدي مشهور بكنيته أكثر من اسمه، وزهير -مصغر الزهر- هو ابن محمد أبو المنذر التميمي، وتكلموا في حفظه لكن قال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في التاريخ الصغير: ما روى عنه أهل الشام فإنه مناكير، وما روى عنه أهل البصرة فإنه صحيح. وقال في رجال الصحيحين: زهير بن محمد التميمي العنبري الخراساني المروزي روى عنه nindex.php?page=showalam&ids=14797أبو عامر العقدي عند nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في غير موضع، وقيل: ليس له في nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري إلا هذا الحديث وحديث آخر في الاستئذان. ومحمد بن عمرو بن حلحلة بفتح الحاءين المهملتين وسكون اللام الأولى، وعطاء بن يسار -ضد اليمين- nindex.php?page=showalam&ids=44وأبو سعيد الخدري اسمه سعد بن مالك.
والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في الأدب عن أبي بكر وأبي كريب، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي في الجنائز عن nindex.php?page=showalam&ids=16010سفيان بن وكيع.
قوله: "من نصب" أي: من تعب، وزنه ومعناه.
قوله: "ولا وصب" وهو المرض، وزنه ومعناه.
قوله: "ولا هم" وهو المكروه يلحق الإنسان بحسب ما يقصده. والحزن ما يلحقه بسبب حصول مكروه في الماضي، وهما من أمراض الباطن، والأذى ما يلحقه من تعدي الغير عليه، والغم بالغين المعجمة ما يضيق على القلب. وقيل في هذه الأشياء الثلاثة، وهي الهم والغم والحزن: إن الهم ينشأ عن الفكر فيما يتوقع حصوله مما يتأذى به، والغم كرب يحدث للقلب بسبب ما حصل، والحزن يحدث لفقد ما يشق على المرء فقده. وقيل: الغم والحزن بمعنى واحد. وقال الكرماني: الغم يشمل جميع المكروهات; لأنه إما بسبب ما يعرض للبدن أو للنفس، والأول إما بحيث يخرج عن المجرى الطبيعي أو لا، والثاني إما أن يلاحظ فيه الغير أو لا، ثم ذلك إما أن يظهر فيه الانقباض والاغتمام أو لا، ثم ذلك بالنظر إلى الماضي أو لا.