مطابقته للحديث السابق في قوله: "فأطفئوها بالماء" والمطابق للمطابق للشيء مطابق لذلك الشيء.
nindex.php?page=showalam&ids=17245وهشام هو ابن عروة، وفاطمة بنت المنذر بن الزبير وهي بنت عمه وزوجته، nindex.php?page=showalam&ids=64وأسماء بنت أبي بكر جدتيهما لأبويهما معا.
والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في الطب أيضا عن nindex.php?page=showalam&ids=12508أبي بكر بن أبي شيبة وغيره، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي فيه عن هارون بن إسحاق، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي فيه عن nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة [ ص: 255 ] وغيره، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه فيه عن nindex.php?page=showalam&ids=12508أبي بكر بن أبي شيبة.
قوله: "إذا أتيت" على صيغة المجهول وكذلك قوله: "حمت" وهي في موضع الحال.
قوله: "تدعو لها" في موضع النصب على الحال أيضا.
قوله: "أخذت الماء" خبر كان.
قوله: "جيبها" بفتح الجيم وسكون الياء آخر الحروف وبالباء الموحدة، وهو ما يكون مفرجا من الثوب كالطوق والكم.
قوله: "أن نبردها بالماء" بفتح النون وضم الراء المخففة، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12002أبي ذر أن نبردها بضم النون وفتح الباء وتشديد الراء من التبريد، وقال الكرماني: "نبردها" من التبريد والإبراد، يعني إما من باء التفعيل "نبردها" بالتشديد، وإما من باب الإفعال "نبردها" بضم النون وسكون الباء. وقال nindex.php?page=showalam&ids=14038الجوهري: لا يقال: أبردته يعني من باب الإفعال إلا في لغة رديئة، واللغة الفصيحة هي التي ضبطناها أولا، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14038الجوهري برد الشيء بالضم، وبردته أنا فهو مبرود وبردته تبريدا.