مطابقته للترجمة تؤخذ من قوله: "فليس من عبد" إلى آخره، وإسحاق قال بعضهم: nindex.php?page=showalam&ids=12418ابن راهويه، وقال الغساني: لعله nindex.php?page=showalam&ids=15106ابن منصور، قلت: nindex.php?page=showalam&ids=15106إسحاق بن منصور بن بهرام الكوسج أبو يعقوب المروزي، انتقل بآخره إلى نيسابور، وهو شيخ nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم أيضا، وحبان بفتح الحاء المهملة وتشديد الباء الموحدة وبالنون ابن هلال الباهلي البصري ومن جملة من روى عنه nindex.php?page=showalam&ids=15106إسحاق بن منصور، وهو يدل على أن الصواب مع الغساني، وداود بن أبي الفرات بضم الفاء وبالراء المخففة وفي آخره تاء مثناة من فوق، واسم أبي فرات عمرو، وهو من أفراد nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري، nindex.php?page=showalam&ids=16423وعبد الله بن بريدة -بضم الباء الموحدة وفتح الراء مصغر البردة- الأسلمي التابعي البصري القاضي بمرو، ويحيى بن يعمر بفتح الياء آخر الحروف وسكون العين المهملة وفتح الميم وضمها، المروزي قاضيها.
والحديث مضى في بني إسرائيل، فإنه أخرجه هناك عن nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى بن إسماعيل، عن داود بن أبي الفرات إلى آخره، ومضى أيضا في التفسير، ومضى الكلام فيه في بني إسرائيل.
قوله: "على من يشاء" وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=15086الكشميهني: "على من شاء" بلفظ الماضي، يعني: على من شاء من كافر أو عاص.
قوله: "رحمة للمؤمنين" أي: من هذه الأمة، ويروى: "رحمة للمسلمين" وهو رحمة من حيث إنه يتضمن مثل أجر الشهيد وإن كان هو محنة صورة.
قوله: "فليس من عبد" أي: مسلم، يقع الطاعون في أي مكان هو فيه فيمكث في بلده، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد: "في بيته".