مطابقته للترجمة ظاهرة. ومعاذ، بضم الميم وبالذال المعجمة، ابن فضالة، بفتح الفاء وتخفيف الضاد المعجمة، أبو زيد البصري، nindex.php?page=showalam&ids=17235وهشام هو الدستوائي، nindex.php?page=showalam&ids=17298ويحيى هو ابن أبي كثير، ضد القليل.
والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري أيضا في المحاربين، عن nindex.php?page=showalam&ids=17081مسلم بن إبراهيم. وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود في الأدب، عن nindex.php?page=showalam&ids=17081مسلم بن إبراهيم به. وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي في الاستئذان، عن الحسن بن علي الخلال. وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي في عشرة النساء، عن nindex.php?page=showalam&ids=15106إسحاق بن منصور وغيره.
قوله: " المخنثين"؛ قال الكرماني: المخنثين، بكسر النون هو القياس، وبفتحها هو المشهور، وهو مشتق من الانخناث، وهو التثني والتكسر، والاسم الخنث، بالضم. قال nindex.php?page=showalam&ids=14038الجوهري: ومنه سمي المخنث وتخنث في كلامه. وفي (المغرب): تركيب الخنث يدل على لين وتكسر، ومنه المخنث، وتخنث في كلامه؛ أي: تكلم بكلام هو الذي يشبه النساء في أقواله وأفعاله. وتارة يكون هذا خلقيا، وتارة تكلفيا، وهذا هو المذموم الملعون، لا الأول. انتهى. قلت: وأما في هذا الزمان؛ فالمخنث هو الذي يؤتى ويلاط به.
قوله: " والمترجلات"؛ أي: المتكلفات في الرجولية، المتشبهات بالرجال في حمل السيف والرمح، وما كان فوق ذلك؛ فالسحق، قاله nindex.php?page=showalam&ids=14277الداودي.
قوله: " أخرجوهم" من الإخراج، وإنما أمرنا بإخراجهم; لأنه قد يؤدي فعلهم إلى ما يفعله شرار النساء من السحق، وهو عظيم.
قوله: " فأخرج النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - فلانا"، وأخرج nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني، عن nindex.php?page=showalam&ids=105واثلة بن الأسقع مثل حديث nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس. وفيه: وأخرج النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - الأنجشة" وهو العبد الأسود الأسقع الذي كان يحدو بالنساء، كذا وقع: "فلانا" في رواية الأكثرين، ووقع في رواية nindex.php?page=showalam&ids=12002أبي ذر: "فلانة" بالتأنيث.
قوله: " وأخرج nindex.php?page=showalam&ids=2عمر رضي الله تعالى عنه فلانا" لم يدر من هو.