أي: هذا باب في بيان من سمى ابنه، أو أحدا من جهته باسم نبي من الأنبياء عليهم السلام، وهو جائز، وقد قال nindex.php?page=showalam&ids=15990سعيد بن المسيب: أحب الأسماء إلى الله أسماء الأنبياء عليهم السلام، وقد قال صلى الله عليه وسلم: nindex.php?page=hadith&LINKID=3503955سموا باسمي. وهذا يرد قول من كره التسمية بأسماء الأنبياء، وهي رواية جاءت عن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه من طريق nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة، عن nindex.php?page=showalam&ids=15957سالم بن أبي الجعد وذكر nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري، وحجة هذا القول حديث الحكم بن عطية عن ثابت، عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس رفعه: تسمون أولادكم محمدا، ثم تلعنونهم؟! ، والحكم هذا ضعيف، ذكره nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في الضعفاء، قال: وكان nindex.php?page=showalam&ids=11928أبو الوليد يضعفه.