هذا أوضح ما أبهمه في الترجمة; لأن فيه الإرشاد إلى ما يقول الشخص عند النوم وزيادة ما يقول عند قيامه من النوم.
وأخرجه عن nindex.php?page=showalam&ids=16813قبيصة بن عقبة الكوفي عن nindex.php?page=showalam&ids=16004سفيان الثوري عن nindex.php?page=showalam&ids=16490عبد الملك بن عمير عن nindex.php?page=showalam&ids=15883ربعي، بكسر الراء وسكون الباء الموحدة وبالعين المهملة وتشديد الياء آخر الحروف، ابن حراش، بكسر الحاء المهملة وتخفيف الراء وبالشين المعجمة، عن nindex.php?page=showalam&ids=21حذيفة بن اليمان، وفي بعض النسخ لم يذكر اليمان.
والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري أيضا في التوحيد عن nindex.php?page=showalam&ids=17081مسلم بن إبراهيم، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود في الأدب عن أبي بكر عن nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي عن عمر بن إسماعيل، وفي الشمائل عن nindex.php?page=showalam&ids=17052محمود بن غيلان، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي في اليوم والليلة عن nindex.php?page=showalam&ids=16722عمرو بن منصور وغيره، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه في الدعاء عن علي بن محمد عن nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع.
قوله: "إذا أوى" بقصر الهمزة؛ أي: إذا دخل في فراشه. قوله: "قال: باسمك أموت"؛ أي: بذكر اسمك أحيا ما حييت وعليه أموت، ويسقط بهذا سؤال من يقول: بالله الحياة والموت لا باسمه، قيل: فيه دلالة على أن الاسم عين المسمى، وأجيب بلا، ولا سيما أن لفظ الاسم يحتمل أن يكون مقحما؛ كقوله: إلى الحول ثم اسم السلام عليكما .
قوله: "وإليه النشور"؛ أي: الإحياء للبعث يوم القيامة، قيل: هذا ليس إحياء ولا إماتة; بل إيقاظ وإنامة، وأجيب بأن الموت عبارة عن انقطاع تعلق الروح بالبدن، وذلك قد يكون ظاهرا فقط، وهو النوم؛ ولهذا يقال: إنه أخو الموت أو ظاهرا وباطنا، وهو الموت المتعارف أو أطلق الإحياء والإماتة على سبيل التشبيه، وهو استعارة مصرحة، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14416أبو إسحاق الزجاج: النفس التي تفارق الإنسان عند النوم هي التي للتمييز، والتي تفارقه عند الموت هي التي للحياة، وهي التي تزول معها النفس وسمى النوم موتا; لأنه يزول معه العقل والحركة تمثيلا وتشبيها. .