وقوله بالرفع عطف على قوله : " مثل الدنيا " وهذا هكذا بالسوق إلى قوله : متاع الغرور في رواية nindex.php?page=showalam&ids=16846كريمة ، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12002أبي ذر أنما الحياة الدنيا لعب ولهو إلى قوله : متاع الغرور وأول الآية اعلموا أنما الحياة الدنيا والمراد بالحياة الدنيا هنا ما يختص بدار الدنيا من تصرف ، وأما ما كان فيها من الطاعة وما لا بدل منه مما يقيم الأود ويعين على الطاعة فليس مرادا هنا .
قوله : وزينة وهي ما يتزين به مما هو خارج عن ذات الشيء مما يحسن به الشيء .