مطابقته للترجمة في قوله : " فتنافسوها . . . إلى آخره " nindex.php?page=showalam&ids=12427وإسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس ، وإسماعيل بن إبراهيم بن عقبة بن أبي عياش يروي عن عمه موسى بن أبي عياش الأسدي مولى nindex.php?page=showalam&ids=15الزبير بن العوام ، nindex.php?page=showalam&ids=12300وابن شهاب هو محمد بن مسلم الزهري ، والمسور بكسر الميم ابن مخرمة بفتح الميم ، وعمرو بن عوف الأنصاري .
وفي هذا السند nindex.php?page=showalam&ids=13382إسماعيل بن إبراهيم من أفراد nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري ، وفيه ثلاثة من التابعين في نسق وهم : nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى nindex.php?page=showalam&ids=12300وابن شهاب nindex.php?page=showalam&ids=16561وعروة بن الزبير ، وفيه صحابيان وهما nindex.php?page=showalam&ids=83المسور وعمرو بن عوف وكلهم مدنيون .
والحديث مضى في باب الجزية والموادعة مع أهل الذمة والحرب ، فإنه أخرجه هناك عن nindex.php?page=showalam&ids=11931أبي اليمان ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16108شعيب ، عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة بن الزبير ، عن nindex.php?page=showalam&ids=83المسور بن مخرمة ، عن عمرو بن عوف الأنصاري . . . إلى آخره ، ومضى الكلام فيه مستقصى هناك .
قوله : " إلى البحرين " سقط لفظ إلى البحرين في رواية الأكثرين ، وثبت في رواية nindex.php?page=showalam&ids=15086الكشميهني .
قوله : " فقدم أبو عبيدة بمال " كان قدوم أبي عبيدة سنة عشر قدم بمائة ألف وثمانين ألف درهم ، كذا في ( جامع المختصر ) ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : كان المال ثمانين ألفا ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري : قدم به ليلا ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=13055ابن حبيب : هو أكثر مال قدم به على رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : وصب على حصير وفرقه ، وما أحرم منه سائلا ، وكان أهل البحرين مجوسا ويستفاد منه : أخذ الجزية من المجوس ، وفيه خلاف بين الفقهاء .
قوله : " فوافته " ويروى : فوافت بدون الضمير وهو رواية nindex.php?page=showalam&ids=15229المستملي nindex.php?page=showalam&ids=15086والكشميهني ، وفي رواية غيرهما : فوافقت من الموافقة ، ووافت من الموافاة وهو الإتيان .
قوله : " فأبشروا " بهمزة القطع .
قوله : " وأملوا " من التأميل من الأمل وهو من.
قوله : " ما يسركم " في محل النصب لأنه مفعول أملوا .
قوله : " ما الفقر " منصوب بتقدير ما أخشى الفقر وحذف لأن " أخشى عليكم " مفسر له ، وقال الطيبي : فائدة تقديم المفعول هنا الاهتمام بشأن الفقر ، قيل : يجوز رفع الفقر بتقدير ضمير أي : ما الفقر أخشاه عليكم ، وقيل : هذا مخصوص بالشعر ، ومضى تفسير التنافس عن قريب .