سيقت هذه الآية كلها في رواية nindex.php?page=showalam&ids=16846كريمة ، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12002أبي ذر زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين الآية ، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12021أبي زيد المروزي حب الشهوات الآية ، وكانت رواية nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي مثل رواية nindex.php?page=showalam&ids=12002أبي ذر ، وزاد : إلى قوله : ذلك متاع الحياة الدنيا
قوله : والقناطير المقنطرة اختلف المفسرون في مقدار القنطار على أقوال ، فقال nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك : المال الجزيل ، وقيل : ألف دينار ، وقيل : ألف ومائتان ، وقيل : اثنا عشر ألفا ، وقيل : أربعون ألفا ، وقيل : سبعون ألفا ، وقيل : ثمانون ألفا ، وروى الإمام أحمد من حديث nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : nindex.php?page=hadith&LINKID=689248القنطار اثنا عشر ألف أوقية ، كل أوقية خير مما بين السماء والأرض ، ورواه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه أيضا ، وروى nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم ، حدثنا أبي ، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16272عارم ، عن حماد ، عن سعيد الحرشي ، عن أبي نصرة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه قال : القنطار ملء مسك الثور ذهبا ، وروي عن حماد مرفوعا والموقوف أصح ، وعن nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير : القنطار مائة ألف دينار .
قوله : " المقنطرة " مبنية من لفظ القنطار للتوكيد كقولهم : ألف مؤلفة وبدرة مبدرة .