عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
عمدة القاري شرح صحيح البخاري
كتاب الرقاق
باب الرجاء مع الخوف
فهرس الكتاب
عمدة القاري شرح صحيح البخاري
بدر الدين العيني - أبو محمد محمود بن أحمد بن موسى
صفحة
66
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
6104 وقال
سفيان
: ما في القرآن آية أشد علي من :
لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنـزل إليكم من ربكم
عرض الحاشية
سفيان هذا : هو ابن عيينة
، وأول الآية :
قل يا أهل الكتاب لستم على شيء
وإنما كان أشد لأنه يستلزم العلم بما في الكتب الإلهية والعمل بها ، وقد مر في تفسير سورة المائدة ، وقيل : الأخوف هو قوله تعالى :
واتقوا النار التي أعدت للكافرين
وقيل : هو :
لبئس ما كانوا يصنعون
وقيل : أخوف آية :
من يعمل سوءا يجز به
فإن قلت : ما وجه مناسبة الآية بالترجمة ؟ قلت : من حيث إن الآية تدل على أن
من لم يعمل بما تضمنه الكتاب الذي أنزل عليه لم يحصل له النجاة ولا ينفعه رجاؤه من غير عمل ما أمر به
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تفسير الآية