أي : هذا باب في قوله صلى الله تعالى عليه وسلم : " من أحب " ... إلخ ، هذا جزء من الحديث الأول في الباب . وقال nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي : محبة اللقاء إيثار العبد الآخرة على الدنيا ، فلا يحب طول القيام فيها ، لكن يستعد للارتحال عنها ، وكراهته ضد ذلك ، ومحبة الله لقاء عبده إرادة الخير له وهدايته إليه وكراهته ضد ذلك .