مطابقته للترجمة في قوله : " إن للموت سكرات " . وعمر بن سعيد بن أبي حسين المكي ، nindex.php?page=showalam&ids=12531وابن أبي مليكة : عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي مليكة ، بضم الميم ، واسمه زهير التيمي الأحول المكي القاضي على عهد nindex.php?page=showalam&ids=16414ابن الزبير ، وأبو عمرو : بالواو ، ذكوان ، بفتح الذال المعجمة . والحديث مختصر من حديث أخرجه في المغازي بهذا الإسناد المذكور بعينه .
قوله : " ركوة " بفتح الراء ، وهو إناء صغير من جلد يشرب فيه الماء ، والجمع : ركاء ، قوله : أو علبة ، بضم العين المهملة ، قال nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد : العلبة من الخشب والركوة من الجلد . وقال العسكري في تلخيصه : العلبة قدح الأعراب ، يتخذ من جلد ويعلق بجنب البعير ، والجمع : علاب . وفي الموعب لابن التياني : العلبة على مثال ركوة : القدح الضخم من جلد الإبل . وعن أبي ليلى : العلبة أسفلها جلد وأعلاها خشب مدور ، لها إطار كإطار المنخل والغربال ، وتجمع على علب . وفي المحكم : هي كهيئة القصعة من جلد ، لها طوق من خشب .
قوله : " شك عمر " يعني عمر بن سعيد المذكور ، وفي باب وفاة النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم " يشك nindex.php?page=showalam&ids=2عمر " بلفظ المضارع ، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي " شك ابن أبي حسين " . قوله : " يدخل يديه " من الإدخال ، ويديه بالتثنية رواية nindex.php?page=showalam&ids=15086الكشميهني وفي رواية غيره بالإفراد ، وعلى هذا قوله " بهما " بالتثنية أو بالإفراد . قوله : " في الرفيق " أي : أدخلني في جملتهم ، أي : اخترت الموت .