أي : هذا باب في قول الله تعالى إلى آخره ، قوله : " ألا يظن " أي : ألا يستيقن ، والظن هنا بمعنى اليقين ، " أنهم مبعوثون " فيسألون عما فعلوا في الدنيا . قوله : " ليوم عظيم " يعني يوم القيامة ، " يوم يقوم الناس لرب العالمين " لفصل القضاء بين يدي ربهم ، وقال كعب : يقفون ثلاثمائة عام . وقال nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل : وذلك إذا خرجوا من قبورهم .