مطابقته للجزء الثاني من الترجمة من حيث إن فيه نوع صفة للنار ، باعتبار وصف أهلها ، من قبيل ذكر المحل وإرادة الحال . nindex.php?page=showalam&ids=16770وغندر : محمد بن جعفر ، وأبو عمران : هو عبد الملك بن حبيب الجوني ، بفتح الجيم وسكون الواو وبالنون البصري . والحديث مضى في خلق آدم عليه السلام ، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في التوبة عن nindex.php?page=showalam&ids=16526عبيد الله بن معاذ .
قوله : " لأهون " اللام فيه مكسورة لام الجر ، وأهون أي : أسلم ، والهمزة في " أكنت " للاستفهام على سبيل الاستخبار ، والواو في " وأنت " للحال . قوله : " أن لا تشرك بي شيئا " بفتح الهمزة بدل من قوله " أهون من هذا " . قوله : " فأبيت " من الإباء ، أي : امتنعت .