مطابقته للترجمة ظاهرة، nindex.php?page=showalam&ids=17287ووهيب هو ابن خالد ، nindex.php?page=showalam&ids=17245وهشام هو ابن عروة يروي عن أبيه nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة بن الزبير .
والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود في الديات أيضا عن nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى بن إسماعيل عن nindex.php?page=showalam&ids=17287وهيب .
قوله: "استشارهم" أي استشار الصحابة رضي الله تعالى عنهم، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم عن هشام عن أبيه عن nindex.php?page=showalam&ids=83المسور بن مخرمة : استشار الناس .
قوله: "في إملاص المرأة" بكسر الهمزة، وهو إلقاء المرأة ولدها ميتا، وسيجيء في الاعتصام من طريق nindex.php?page=showalam&ids=12156أبي معاوية عن هشام عن أبيه عن nindex.php?page=showalam&ids=19المغيرة : سأل nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه عن إملاص المرأة، وهي التي تضرب بطنها فتلقي جنينها ، فقال: أيكم سمع من النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فيه شيئا .
قوله: "فقال nindex.php?page=showalam&ids=19المغيرة " فيه تجريد ؛ لأن السياق يقتضي أن يقول فقلت .
قوله: "فشهد nindex.php?page=showalam&ids=80محمد بن مسلمة " بفتح الميم واللام: الخزرجي البدري الكبير القدر، مات سنة ثلاث وأربعين .
قوله: "أنه شهد النبي" أي حضره، وفي الحديث الذي يأتي قال: ائت بمن شهد معك، أي قال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم nindex.php?page=showalam&ids=19للمغيرة بن شعبة ائت من يشهد معك، قيل: خبر الواحد حجة يجب قبوله ، فلم طلب الشاهد ؟ وأجيب: للتثبت والتأكيد، ومع هذا فشهادته لم تخرج عن خبر الواحد .