مطابقته للترجمة ظاهرة، وجرير بفتح الجيم هو ابن عبد الحميد الرازي ، أصله من الكوفة ، nindex.php?page=showalam&ids=13726والأعمش هو سليمان يروي عن nindex.php?page=showalam&ids=12354إبراهيم النخعي عن nindex.php?page=showalam&ids=16588علقمة بن قيس عن nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله بن مسعود .
والحديث مضى في كتاب الإيمان، في باب ظلم دون ظلم، ومضى الكلام فيه.
قوله "إنه ليس بذاك " ويروى بذلك، أي بالظلم مطلقا، بل المراد به ظلم عظيم يدل عليه التنوين، وهو الشرك ، فإن قلت: كيف يجتمع الإيمان والشرك؟ قلت: كما اجتمع في الذين قالوا: هؤلاء الآلهة شفعاؤنا عند الله الكبير، وآمنوا بالله وأشركوا به.