مطابقته للترجمة ظاهرة، nindex.php?page=showalam&ids=16418وعبد الله هو ابن المبارك المروزي ، وهشام بن زيد يروي عن جده nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك ، والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي في اليوم والليلة عن زيد بن حزم .
قوله: "السام عليك " هكذا (عليك) بالإفراد، ولم يختلف أحد أن لفظ (عليك) بالإفراد في حديث nindex.php?page=showalam&ids=9أنس ، وكذا في رواية nindex.php?page=showalam&ids=15086الكشميهني في حديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة رضي الله تعالى عنها، وهذا الحديث الذي يليه، وفي رواية غيره: عليكم، وكذا الخلاف في حديث nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر الذي بعده.
قوله: " ألا نقتله " كلمة (ألا) للتحضيض.
قوله: " قال لا " أي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تقتلوه.
وفيه حجة ظاهرة للكوفيين ، منهم nindex.php?page=showalam&ids=11990أبو حنيفة رضي الله تعالى عنه، فإن قلت: الواو في "وعليك" تقتضي التشريك. قلت: معناه وعليك ما تستحق من اللعنة والعذاب، أو ثمة مقدر، أي وأنا أقول وعليك، أو الموت مشترك، أي نحن وأنتم كلنا نموت، قاله الكرماني .