مطابقته للترجمة من حيث إنه - صلى الله عليه وسلم - لم يؤاخذ الصحابة رضي الله تعالى عنهم بحملهم الظلم في الآية على عمومه حتى يتناول كل معصية، بل عذرهم لأنه ظاهر في التأويل، ثم بين لهم المراد بقوله: ليس كما تظنون إلخ.
وأخرجه من طريقين: أحدهما عن nindex.php?page=showalam&ids=12418إسحاق بن إبراهيم المعروف بابن راهويه عن nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع بن الجراح عن nindex.php?page=showalam&ids=13726سليمان الأعمش ، والآخر عن يحيى بن موسى بن عبد ربه ، يقال له خت، وهو من أفراده عن nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع عن nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش عن nindex.php?page=showalam&ids=12354إبراهيم النخعي عن nindex.php?page=showalam&ids=16588علقمة بن قيس .
والإسناد كلهم كوفيون ، ومضى الحديث في أول كتاب استتابة المرتدين.