أي هذا باب في بيان ما يكره من الاحتيال في البيوع ، ولم يذكر فيه حديثا ، وقال الكرماني : هو من قبيل ما ترجم له ولم يلحق الحديث به ، هذا هو الغالب. قلت: لما لم يظفر بحديث يتعلق بالترجمة كان تركها هو الأوجه.
قوله: " ولا يمنع فضل الماء " ... إلخ التقدير فيه: وباب في بيان: لا يمنع. ..إلخ ، ويجيء الكلام فيه الآن.