أي: هذا باب في ذكر ما جاء إلى آخره. ذكر nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد في تفسيره، وهو ما عزاه إليه nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي في حدائقه: حدثنا أسود ، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15628جرير ، سمعت الحسن قال: قال nindex.php?page=showalam&ids=15الزبير بن العوام رضي الله تعالى عنه: نزلت هذه الآية ونحن متوافرون مع رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فجعلنا نقول: ما هذه الفتنة، وما نشعر أنها تقع حيث وقعت. وعنه أنه قال يوم الجمل لما لقي ما لقي: ما توهمت أن هذه الآية نزلت فينا أصحاب محمد اليوم .
وقال nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك : هي في أصحاب محمد صلى الله تعالى عليه وسلم خاصة .
وقال nindex.php?page=showalam&ids=15153المبرد : إنها نهي بعد نهي لأمر الفتنة، والمعنى في النهي للظالمين أن لا يقربوا الظلم، وروى nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري من طريق nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن البصري قال: قال nindex.php?page=showalam&ids=15الزبير : لقد خوفنا بهذه الآية ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وما ظننا أن خصصنا بها ، وأخرجه [ ص: 176 ] nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي من هذا الوجه، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري من طريق nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي ، قال: نزلت في أهل بدر خاصة فأصابتهم يوم الجمل.