لم يثبت لفظ باب إلا nindex.php?page=showalam&ids=12002لأبي ذر ، ولا يوجد في كثير من النسخ، والطاعة هي الإتيان بالمأمور به، والانتهاء عن المنهي عنه . [ ص: 221 ] والمعصية خلافه، والمراد من قوله: " وأولي الأمر منكم " الأمراء، قاله nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة ، وقال الحسن : العلماء، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : الصحابة، وقال nindex.php?page=showalam&ids=15944زيد بن أسلم : هم الولاة، وقرأ ما قبلها: وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل وقال بعضهم: في هذا إشارة من المصنف إلى ترجيح القول الصائر إلى أن الآية نزلت في طاعة الأمراء خلافا لمن قال: نزلت في العلماء. قلت: ليت شعري: ما دليله على ما قاله؛ لأن في هذا أقوالا كما ترى؟ فترجيح قول منها يحتاج إلى دليل.