6743 وقد كتب nindex.php?page=showalam&ids=2عمر إلى عامله في الحدود.
أي: كتب nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب إلى عامله في الحدود، وغرضه من إيراد هذا الرد على الحنفية أيضا في عدم رؤيتهم جواز كتاب القاضي إلى القاضي في الحدود، ولا يرد على ما نذكره، وذكر هذا الأثر عن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر للرد عليهم فيما قالوه.
قوله: " في الحدود " رواية الأكثرين، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12002أبي ذر عن nindex.php?page=showalam&ids=15229المستملي nindex.php?page=showalam&ids=15086والكشميهني : في الجارود - بالجيم وبالراء المضمومة وفي آخره دال مهملة - وهو الجارود بن المعلى، يكنى أبا غياث ، كان سيدا في عبد القيس رئيسا، قال nindex.php?page=showalam&ids=12563ابن إسحاق : قدم على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سنة عشر في وفد عبد القيس ، وكان نصرانيا، فأسلم، وحسن إسلامه، ويقال: إن اسمه بشر بن عمرو ، وإنما قيل له: الجارود لأنه أغار في الجاهلية على بكر بن وائل ومن معه، فأصابهم، وجردهم. وسكن البصرة إلى أن مات. وقيل: بأرض فارس ، [ ص: 237 ] وقيل: قتل بأرض نهاوند مع nindex.php?page=showalam&ids=343النعمان بن مقرن في سنة إحدى وعشرين، وله قصة مع nindex.php?page=showalam&ids=121قدامة بن مظعون عامل nindex.php?page=showalam&ids=2عمر رضي الله تعالى عنه على البحرين ، أخرجهما nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق من طريق nindex.php?page=showalam&ids=4891عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: استعمل nindex.php?page=showalam&ids=2عمر nindex.php?page=showalam&ids=121قدامة بن مظعون ، فقدم الجارود سيد عبد القيس على nindex.php?page=showalam&ids=2عمر ، فقال: إن قدامة شرب فسكر، فكتب nindex.php?page=showalam&ids=2عمر إلى قدامة في ذلك، فذكر القصة بطولها في قدوم قدامة وشهادة الجارود nindex.php?page=showalam&ids=3وأبي هريرة عليه وجلده الحد. والجواب عنه أن كتاب nindex.php?page=showalam&ids=2عمر رضي الله تعالى عنه إلى عامله لم يكن في إقامة الحد، وإنما كان لأجل كشف الحال، ألا يرى أن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر هو الذي أقام الحد فيه بشهادة الجارود nindex.php?page=showalam&ids=3وأبي هريرة .