أي : شاور النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - nindex.php?page=showalam&ids=8علي بن أبي طالب nindex.php?page=showalam&ids=111وأسامة بن زيد ، ومضت قصة الإفك مطولة في تفسير سورة النور . قوله : " فسمع منهما " أي : من علي وأسامة ، يعني سمع كلامهما ولم يعمل به حتى نزل القرآن . قوله : " فجلد الرامين " وسماهم nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود في روايته وهم nindex.php?page=showalam&ids=7927مسطح بن أثاثة nindex.php?page=showalam&ids=144وحسان بن ثابت وحمنة بنت جحش ، وعن عمرة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ، قالت nindex.php?page=hadith&LINKID=704030 : لما نزلت براءتي قام رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - على المنبر فدعا بهم وحدهم ، رواه nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد وأصحاب السنن من رواية nindex.php?page=showalam&ids=12563محمد بن إسحاق عن nindex.php?page=showalam&ids=16397عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن عمرة عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة . قوله : " ولم يلتفت إلى تنازعهم " قال nindex.php?page=showalam&ids=12997ابن بطال ، عن nindex.php?page=showalam&ids=14933القابسي : كأنه أراد تنازعهما ، فسقطت الألف ; لأن المراد علي وأسامة ، وقال الكرماني : القياس تنازعهما ، إلا أن يقال : أقل الجمع اثنان ، أو المراد هما ومن معهما ووافقهما في ذلك .