مطابقته للترجمة في قوله: "إذا شاء". وأخرجه من طريقين:
الأول عن nindex.php?page=showalam&ids=11931أبي اليمان الحكم بن نافع، عن nindex.php?page=showalam&ids=16108شعيب بن أبي حمزة [ ص: 146 ] عن nindex.php?page=showalam&ids=12300محمد بن مسلم الزهري.
والثاني عن nindex.php?page=showalam&ids=12427إسماعيل بن أبي أويس، عن أخيه عبد الحميد، عن nindex.php?page=showalam&ids=16036سليمان بن بلال، عن محمد بن أبي عتيق الصديق التيمي، عن nindex.php?page=showalam&ids=16600علي بن حسين بن علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه.
والحديث مضى في كتاب الاعتصام في باب قوله تعالى: وكان الإنسان أكثر شيء جدلا فإنه أخرجه هناك من طريقين: أحدهما عن nindex.php?page=showalam&ids=11931أبي اليمان عن nindex.php?page=showalam&ids=16108شعيب، والآخر عن nindex.php?page=showalam&ids=16967محمد بن سلام عن عتاب بن بشير، ومضى الكلام فيه هناك.
قوله: "طرقه" من الطروق وهو المجيء بالليل أي: طرق nindex.php?page=showalam&ids=8عليا.
وقوله: nindex.php?page=showalam&ids=129 "وفاطمة" بالنصب، عطف عليه.
قوله: "لهم" إنما جمع الضمير باعتبار أن أقل الجمع اثنان، أو أراد nindex.php?page=showalam&ids=8عليا nindex.php?page=showalam&ids=129وفاطمة ومن معهما.
قوله: "أن يبعثنا" أي: من النوم إلى الصلاة.
قوله: "وهو مدبر" أي: مول ظهره، وفي ضرب رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فخذه، وقراءته الآية إشارة إلى أن الشخص يجب عليه متابعة أحكام الشريعة لا ملاحظة الحقيقة، ولهذا جعل جوابه من باب الجدل.