7030 94 - حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15241عبد الله المسندي، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17248هشام، أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر، عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري، عن nindex.php?page=showalam&ids=11811أبي إدريس، عن nindex.php?page=showalam&ids=63عبادة بن الصامت قال: nindex.php?page=hadith&LINKID=656914بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في رهط فقال: أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم، ولا تعصوني في معروف، فمن وفى منكم فأجره على الله، ومن أصاب من ذلك شيئا فأخذ به في الدنيا فهو له كفارة وطهور، ومن ستره الله فذلك إلى الله إن شاء عذبه، وإن شاء غفر له.
مطابقته للترجمة في آخر الحديث
وشيخ nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري هو nindex.php?page=showalam&ids=15241عبد الله بن محمد المسندي بفتح النون قيل له ذلك; لأنه كان وقت الطلب يتتبع الأحاديث المسندة ولا يرغب في المقاطيع والمراسيل،nindex.php?page=showalam&ids=17248وهشام هو ابن يوسف الصنعاني اليماني قاضيها، nindex.php?page=showalam&ids=17124ومعمر بفتح الميمين ابن راشد، nindex.php?page=showalam&ids=11811وأبو إدريس عائذ الله بالذال المعجمة الخولاني. والحديث مضى في كتاب الإيمان في باب مجرد بعد (باب: علامة الإيمان).
قوله: "بين أيديكم وأرجلكم" تأكيد لما قبله، ومعناه من قبل أنفسكم، واليد والرجل كنايتان عن الذات; لأن معظم الأفعال تقع بهما، وقد بسطنا الكلام فيه في باب مجرد بعد (باب: علامة الإيمان حب الأنصار).